Jun 9, 2022 12:04:10 PM 4 min read

جلف كرافت المالديف" تعزز فريقها الإداري لمواكبة الطلب المتزايد على منتجاتها"

دبي، الإمارات العربية المتحدة؛ 9 يونيو 2022: أعلنت شركة "جلف كرافت المالديف" اليوم عن تغيير هيكلية فريقها الإداري من أجل تعزيز عملياتها لمواكبة الطلب المتنامي على قواربها الترفيهية الفاخرة في الجمهورية. وفي أعقاب تغيير المدير العام السابق، تيري ستاماتاكوس، تعمل الشركة على ترسيخ وجودها في المالديف والتطلع قدماً نحو تحقيق نمو إضافي في مرافقها الإنتاجية.

ومنذ إطلاق عملياتها قبل 20 عاماً، تواصل "جلف كرافت المالديف" التعاون عن كثب مع الحكومة والشعب في المالديف، وقدمت الشركة طوال تلك الفترة إسهامات كبيرة نهضت بالقطاع السياحي في الجمهورية، بينما تواصل لعب دور محوري في تطوير شبكة النقل البحري أيضاً، وتقوم الشركة بتزويد المالديف بما يقارب 85% من احتياجاتها من القوارب، بما فيها المخصصة للشرطة وخفر السواحل وخدمات الطوارئ والإسعاف والمنتجعات ووجهات الترفيه.

GC_Maldives_3-1

وفي هذا السياق، قال محمد حسين الشعالي، رئيس مجلس إدارة "جلف كرافت": "نتوجه بداية بجزيل الشكر لحكومة المالديف وشعبها على الدعم المتواصل الذي قدموه لنا في ’جلف كرافت‘. ونؤكد التزامنا بتلبية الطلب في أسواق المالديف على منتجاتنا وحلولنا الرائدة وحرصنا على وضع ذلك كأولوية قصوى. ونتطلع قدماً لتوسيع مرافق التصنيع لدينا في الجمهورية العام المقبل".

وفي الوقت الحالي، تتجه "جلف كرافت" وانطلاقاً من حرصها على تلبية متطلبات نمو السوق واحتياجات عملائها، إلى تشييد منشأة تصنيع جديدة حديثة الطراز مخصصة لصناعة اليخوت والقوارب لاستخدامها في المحيط الهندي. وسيتم تزويد هذه المنشأة بأحدث التقنيات والمعدات لمساعدة "جلف كرافت" على مضاعفة طاقتها الإنتاجية في غضون 16 شهراً. وستكون منشأة التصنيع الجديدة جزءاً من مشروع "Gulf Lagoon" الاستراتيجي في المالديف، والذي سيضم أيضاً مرسى للبحارة والعاملين في صناعة القوارب واليخوت، ومدرسة بحرية لتدريب شباب المالديف، بالإضافة إلى منتجع سيعزز الحركة السياحية ويدعم المجتمع المحلي عبر تزويده بفرص عمل جديدة.

IMG_3941-1

GC_Maldives_14-1

GC_Maldives 1-1

يذكر أن "جلف كرافت" تحتفي خلال العام 2022 بإنجاز هام يتمثل بمرور 40 عاماً على تأسيسها في دولة الإمارات العربية المتحدة. وقد شهدت الشركة خلال العقود الأربعة الماضية نمواً هائلاً منذ بداياتها كمصنع بسيط لإنتاج قوارب الصيد الصغيرة لتغدو اليوم من أبرز مصنعي اليخوت والقوارب حول العالم وأكثرهم ابتكاراً.